• سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
  • سياسة ملفات الارتباط
29 °c
Ta'izz
27 ° الأربعاء
26 ° الخميس
26 ° الجمعة
  • تسجيل الدخول
السبت 14 يونيو 2025
منصة شارع تعز
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • أخبار تعز
  • انتهاكات
  • تقارير
  • تحقيقات
  • قصص أخبارية
  • فيديو
لا توجد نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار تعز
  • انتهاكات
  • تقارير
  • تحقيقات
  • قصص أخبارية
  • فيديو
لا توجد نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
منصة شارع تعز
لا توجد نتيجة
مشاهدة جميع النتائج

التدخل اليمني: خلط حسابات ورفع كلفة خسائر إسرائيل

بواسطة رياض السامعي
2023-12-03
في تقارير
0 0
كيف يقوم اليمن بتضخيم تكلفة الحرب الإسرائيلية

كيف يقوم اليمن بتضخيم تكلفة الحرب الإسرائيلية

9
مشاهدة
شارك على فيسبوكشارك على xشارك على لينكدنشارك على واتسابشارك على ثيردتليجرام

من خلال استهدافها القواعد العسكرية الإسرائيلية في فلسطين المحتلة والسفن المملوكة لإسرائيليين في البحر الأحمر، تهدد المقاومة اليمنية الاقتصاد الإسرائيلي القائم على التجارة وتفرض تكلفة دولية لحرب تل أبيب المدمرة على غزة.

خليل حرب

ليست المرة الاولى التي يقاتل فيما اليمنيون من أجل فلسطين، لكنها المرة الاولى التي ينخرطون فيها في توجيه ضربات مباشرة الى الكيان الاسرائيلي انطلاقاً من أراضي «اليمن السعيد».

2000 كيلومتر تقطعها الصواريخ والمسيّرات اليمنية للوصول إلى الكيان الإسرائيلي، وتعني فيما تعنيه أن مقولة «احتواء الصراع» التي رفعها الاميركيون كشعار مضلل، تبريراً لانخراطهم المستتر والعلني في العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين، أصبحت فارغة من مضمونها.

اليوم، ينتزع اليمن بجدارة دوره كلاعب أساسي في «محور المقاومة»، مثيراً لإرباك خصومه، بعدما رفع سقف التحدي بإعلانه، صراحه، انتقاله أولا من مرحلة التهديد للولايات المتحدة من الانخراط في الحرب الإسرائيلية، إلى مرحلة استهداف مدينة ام الرشراش (إيلات بحسب تسمية الاحتلال) بالصواريخ والمسيّرات المفخخة، وثالثاً الى مرحلة «حرب السفن» ضد البواخر التي تحمل ترفع علم الكيان الصهيوني أو تشغّلها شركات إسرائيلية أو تعود ملكيتها لشركات إسرائيلية، وفق إعلان القوات المسلحة اليمنية في 19 تشرين الثاني/ نوفمبر 2023، ورابعاً إلى ما يعتقد أنها المحاولة الأولى لاستهداف سفينة عسكرية اميركية بالصواريخ.

ومنذ الليلة التي خرج فيها زعيم جماعة «أنصار الله» السيد عبد الملك الحوثي مهدداً بالدخول في المعركة في حال تدخلت الولايات المتحدة بشكل مباشر في الحرب، بعد 3 ايام فقط على عملية «طوفان الأقصى»، أصبح «احتواء الصراع» فجأة مصطلحاً مترنحاً بالكامل.

اتخذ الدور اليمني أشكالا متنوعة منذ ذلك اليوم، من ام الرشراش الى البحر الأحمر ومضيق باب المندب وخليج عدن، ضمن خريطة، أقل ما يقال انها تسبّب إرباكاً اقليمياً للانتشار العسكري الأميركي المنحاز للعدوان على غزة، ورفع من مستوى التحدي من جانب محور المقاومة، وساهم في اعادة الأميركيين حساباتهم السياسية والامنية للمشهد الاقليمي برمته، والأهم، ربما، انه أجبر الإسرائيليين على مراجعة خساراتهم الاقتصادية وأكلاف الحرب على كيانهم.

ومن آخر التداعيات الاقتصادية، غيّرت سفينة الحاويات «زيم يوروب» التي تديرها شركة النقل البحري الاسرائيلية «زيم» مسارها بعدما عبرت، آتية من بوسطن الاميركية، مضيق جبل طارق الى البحر الابيض المتوسط الجمعة الماضي، في طريقها إلى قناة السويس المصرية للعبور نحو البحر الأحمر وباب المندب قبالة اليمن، ومن هناك الى مرفأ كلانغ الماليزي.

لكنها عادت يوم السبت أدراجها نحو جبل طارق، وعبرت نحو غرب إفريقيا في المحيط الأطلسي للاستدارة حول أفريقيا نحو رأس الرجاء الصالح، ومن هناك الى ماليزيا، وهي طريق بحري أطول بـ 56% من طريقها المقرر سابقا عبر  قناة السويس – باب المندب، بحسب ما ذكر موقع «فرايت ويفز» الاميركي المتخصص بأخبار الملاحة التجارية البحرية في 27 تشرين الثاني – نوفمبر.

وأعلنت القيادة المركزية الأمريكية «سينتكوم»، في اليوم نفسه، عن محاولة من جانب «أنصار الله» لضرب السفينة العسكرية الاميركية «يو اس اس مايسون» بصاروخين بعيدي المدى، أثناء وجودها في خليج عدن، في إطار ما وصفتها بأنها مهمة إنقاذ لسفينة الشحن «سنترال بارك» التي تشغلها شركة «زودياك» البحرية المملوكة من الملياردير الإسرائيلي إيال عوفر.

ماذا يعني ذلك من منظور أوسع نطاقا؟

أولاً، إن «أنصار الله» اليمنية تعتبر نفسها خارج تفاهمات الهدنة المؤقتة المعلنة في قطاع غزة. 

ثانياُ، في حال كان إعلان «سينتكوم» دقيقا، فإن الحادثة تعتبر بمثابة الاحتكاك الاول، ان صح التعبير، بين القوات اليمنية في صنعاء وقوات الاحتلال الاميركية التي عززت تمركزها العسكري في أنحاء المنطقة بالتزامن مع بدء العدوان الاسرائيلي على غزة، وذلك منذ إعلان «أنصار الله» اسقاط طائرة أميركية مسيرة من طراز «ام كيو 9» في اجواء المياه الاقليمية اليمنية في 8 تشرين الثاني -نوفمبر الماضي.

ثالثاً: ان كلفة فاتورة الحرب تتزايد على إسرائيل.

لكن كيف؟

عرقلة حركة الملاحة التجارية بين قناة السويس وباب المندب لا تشكل ضغطا على اسرائيل وحدها، اذ تمر من خلال هذا المعبر حوالي 21 ألف سفينة سنوياً تمثل نحو 12% من حركة التجارة العالمية، الى جانب 6 ملايين برميل من النفط يومياً تعادل 9% من إجمالي كمية النفط المنقول بحريا.

يربط باب المندب، بهذا المعنى، حركة التجارة بين الشرق الآسيوي وغرب آسيا وأوروبا. وتلعب أم الرشراش (ايلات)، من خلال مينائها المطل على خليج العقبة في أقصى شمال البحر الأحمر، دوراً بارزاً في هذه الحركة التجارية، وفي ربط اسرائيل بأسواق الشرق الاسيوي، خصوصا منذ حُوّلت المدينة الى منطقة تجارة حرة تستفيد من مزايا وإعفاءات الشركات من رسوم الاستيراد عام 1985. وقد تعزز دور هذا الميناء بعد توقيع اتفاق التطبيع مع دولة الإمارات قبل 3 سنوات، عندما تم الاتفاق على نقل شحنات خام النفط الإماراتي إلى أم الرشراش، لنقله عبر خط أنابيب «إيلات -عسقلان»، أي من البحر الاحمر الى البحر الابيض المتوسط.

ولإسرائيل، كما هو معلن، طموحات إقليمية أوسع متعلقة بإطلالتها الوحيدة هذه على البحر الأحمر، لتعزيز موقع المدينة ودورها التجاري، بما في ذلك تصورات لـ«السلام» المستقبلي مع المملكة العربية السعودية والربط بالسكك الحديد مع المناطق الداخلية التي تحتلها في فلسطين.

مشاهد ضرب ام الرشراش، بالصواريخ والطائرات المسيرة يقوض الصورة المرتجاة للطموحات الإسرائيلية في الصميم، بما في ذلك حركة السياحة الكبيرة التي تحصد منها عائدات كبيرة. لهذا، ولأسباب عديدة، يمكن فهم التكتم شبه الكامل الذي تحيط به اسرائيل ما يجري على «الجبهة اليمنية»، لعل من بينها تجنب الإحراج الأمني والسياسي الذي يفرضه اليمنيون من ساحة المساندة البعيدة هذه.

لكن الأثر الفوري للهجمة اليمنية على حركة التجارة البحرية لإسرائيل ستظهر مباشرة من خلال الارتفاع السريع في كلفة النقل، إما بسبب اضطرارها إلى تجنب استخدام البحر الأحمر وباب المندب واللجوء إلى الاستدارة الطويلة حول أفريقيا للوصول إلى آسيا، او من خلال الاعتماد أحيانا على النقل الجوي الاعلى كلفة، وإما بسبب ارتفاع رسوم شركات التأمين المتعلقة بالسفن الاسرائيلية تحديدا او التي تنقل بضائع مخصصة لإسرائيل، اضافة الى زيادة كلفة أجور العاملين على متن السفن، حتى ولو كان تشغيلها يتم من شركات أجنبية. إذ ستجبر هذه على المجازفة باستمرار عملها مع الجانب الاسرائيلي.

غير ان هذه الاحتمالات الاقتصادية تتخذ بعداً مختلفاً بمخاطرها في ظل تقديرات وزارة المالية الاسرائيلية بأن كلفة الحرب (حتى الان) تبلغ 270 مليون دولار يوميا، وانه بحسب موقع «بلومبيرغ» الأميركي، من المرجح ان الكيان الاسرائيلي سيتحمل ثلثي هذه الكلفة، وأن واشنطن ستتكفل بالثلث الباقي. ويعني ذلك ان الكلفة الاجمالية تخطت بكثير الـ 50 مليار دولار حتى الان.

وإذا اضيف الى هذا المشهد المزيد من الأرقام الاسرائيلية التي تفيد بأن الاحتياطات الأجنبية تراجعت بقيمة 7.3 مليار دولار، وأن الكيان اضطر الى الاقتراض 8 مليارات دولار بشكل أولي، إضافة إلى انكماش الاقتصاد في الربيع الأخير من العام الحالي بحسب خلاصة «ستاندارد آند بورز»، فإن ذلك يعني أن الاهتزاز الذي يصيب حركة التجارة الخارجية لإسرائيل، سيلحق ضررا هائلا باقتصادها. فالبنك الدولي يقول ان حجم تجارة السلع بين إسرائيل والعالم يصل الى 34.6 % من ناتجها المحلي الاجمالي المقدر بـ 522 مليار دولار (صادرات السلع من اسرائيل بلغت عام 2022 نحو 73.8 مليار دولار، أما وارداتها من السلع فبلغت 107.2 مليارات دولار).

وتعني نسبة الـ 34.6% ان من بينها عشرات مليارات الدولارات من حجم التجارة الاسرائيلية -الآسيوية على الأقل التي ستتأثر مباشرة بنيران الاشتباك الإقليمي في البحر الاحمر.

وسيضاف انعدام اليقين الإسرائيلي هذا إلى وقائع أخرى، من بينها تراجع المستثمرين عن المخاطرة في إبرام صفقات جديدة، إذ تشير الإحصاءات الرسمية إلى أن هناك تراجعاً حاداً في حجم رأس المال المستثمر بنسبة 70% خلال تشرين الأول -أكتوبر الماضي، من مليار دولار الى نحو 300 مليون دولار فقط.

نقلة الشطرنج المفاجئة التي قام بها عبد الملك الحوثي تطيح بأحجار عديدة بحركة واحدة. ما من مستثمر عاقل، في ظل التحدي الذي ألقاه الحوثي، سينظر الى اسرائيل باعتبارها مرتكزاً في مشروع «الممر الهندي» مثلا، ولا في ضخ استثمارات في أحلام مشروع «قناة السويس البديلة»، أو مضاعفة شحنات النفط الاماراتي الى الكيان الاسرائيلي عبر «ايلات».

يبقى من المهم، الآن، مراقبة كيف يمكن أن يتطور الاقتحام اليمني لـ«طوفان الاقصى» في ما يتعلق بالحرب على اليمن والتي لم تضع أوزارها رسميا حتى الآن، خصوصا من جانب المملكة السعودية التي تحدثت تقارير غير رسمية عن مشاركتها في التصدي لصواريخ أطلقها اليمنيون باتجاه الكيان الاسرائيلي. ولهذا، فإن السؤال سيكون مشروعا عما إذا كان التدخل الأميركي الفظ في حماية إسرائيل ومحاولة احتواء صواريخ اليمن ومسيّراته المفخخة، والتصدي لقرار «أنصار الله» احتجاز السفن التي تخدم الاقتصاد الاسرائيلي، سيقود الى تجدد العدوان على اليمن نفسه، وما إذا كانت أطرافه، وتحديداً السعودية والإمارات، ستصبح هي الأخرى، عرضة مجددا لصواريخ اليمنيين.

  • نقلاً عن موقع “ذا كاردال (المهد)”
شاركX منصةشاركإرسالشاركشارك

رياض السامعي

بدأ العمل الصحفي منذ العام 1998م عمل في العديد من المؤسسات الإعلامية الحكومية والخاصة

متعلق بـالمنشور

اغتيال حسن نصر الله: شرارة جديدة في صراع الشرق الأوسط
أخبار العالم

اغتيال حسن نصر الله: شرارة جديدة في صراع الشرق الأوسط

2024-09-29
اعتقال الطويهي في تعز يثير تساؤلات حول انتهاكات حقوق الإنسان
انتهاكات

اعتقال الطويهي في تعز يثير تساؤلات حول انتهاكات حقوق الإنسان

2024-09-13
بعد إقرارا بن مبارك بعشوائية تموينات غاز صافر.. محددات لتصحيح الوضع
تقارير

بعد إقرارا بن مبارك بعشوائية تموينات غاز صافر.. محددات لتصحيح الوضع

2024-09-06
مواطنون: حملة منع السلاح بتعز لا تطال المفصعين وأصحاب النفوذ
تقارير

مواطنون: حملة منع السلاح بتعز لا تطال المفصعين وأصحاب النفوذ

2024-09-05
كارثة السيول في ملحان: 33 قتيل و28 منزل مهدم
أخبار اليمن

كارثة السيول في ملحان: 33 قتيل و28 منزل مهدم

2024-08-28
مزرعة قات في اليمن
تقارير

فشل تحصيل أكثر من 100 مليون من ضريبة القات قبل 5 أيام من انتهاء العقد

2024-08-27
  • 67 متابعون
  • 167 متابعون
  • الشائع
  • تعليقات
  • آخر
القبض على تاجر الذهب عباس المشرقي في التربة: الأمن السياسي في دائرة الاتهام

القبض على تاجر الذهب عباس المشرقي في التربة: الأمن السياسي في دائرة الاتهام

2024-09-19
ناشطة اخوانية تطالب البرلمان، رفع الحصانة عن النائب عبدالله العديني

ناشطة اخوانية تطالب البرلمان، رفع الحصانة عن النائب عبدالله العديني

2024-11-24
توجيهات مسلحة لشراء 25 ألف علم وتوزيعها جنوبًا، احتفاءً بـ 26 سبتمبر

توجيهات مسلحة لشراء 25 ألف علم وتوزيعها جنوبًا، احتفاءً بـ 26 سبتمبر

2024-09-22
الطفلة آلاء فؤاد

نتيجة إهمال مستشفى إخواني بتعز .. التفاصيل الكاملة لواقعة وفاة الطفلة آلاء

2022-03-13
n

خلاف بين طبيبة وزوجها يدخل احد المرضى في موت سريري

1
حريق يلتهم سيارات بترول السوق السوداء بسامع

حريق هائل يلتهم عدداً من سيارات وخزانات بترول السوق السوداء بمديرية سامع

1
محور تعز ومليشيا الحشد تفرغ اللواء 35 من الأسلحة وتنقلها لمعسكرات الإخوان

مصدر عسكري يكشف التفاصيل الكاملة لسيطرة مليشيا الحشد الشعبي على اللواء 35 مدرع

0
n

اغتيال رجل الاعمال محمد الزوقري صاحب شركة شابكو،وشركة يمن كو لتوليد الكهرباء

0
برشلونة عقد من الإذلال في دوري الأبطال!

برشلونة عقد من الإذلال في دوري الأبطال!

2025-04-09
مشجعو برشلونة ورُهاب ريال مدريد

مشجعو برشلونة ورُهاب ريال مدريد

2025-03-14
اليمن يُنهي استعداداته لمواجهة أوزبكستان في كأس آسيا للشباب بالصين

اليمن يُنهي استعداداته لمواجهة أوزبكستان في كأس آسيا للشباب بالصين

2025-02-12
ناشطة اخوانية تطالب البرلمان، رفع الحصانة عن النائب عبدالله العديني

ناشطة اخوانية تطالب البرلمان، رفع الحصانة عن النائب عبدالله العديني

2024-11-24

أخبار حديثة

برشلونة عقد من الإذلال في دوري الأبطال!

برشلونة عقد من الإذلال في دوري الأبطال!

2025-04-09
مشجعو برشلونة ورُهاب ريال مدريد

مشجعو برشلونة ورُهاب ريال مدريد

2025-03-14
footer_logo

منصةإعلام يمنية اخبارية استقصائية وحقوقية - صوت من لا صوت له، تقدم لك محتوى أخباري وصحفي متميز، وكذلك أحدث الأخبار والتقارير والتحقيقات والمواد الشيقة والمتنوعة وبشكلٍ متخصص ومستقل.

الاقسام

  • آراء حرة
  • أخبار العالم
  • أخبار اليمن
  • أخبار تعز
  • أخبار شعبية
  • انتهاكات
  • تحقيقات
  • تقارير
  • رأي الشارع
  • رياضة
  • فيديو
  • قصص أخبارية
  • قضايا ومحاكم
  • مجتمع مدني
  • ناشطون
يونيو 2025
د ن ث أرب خ ج س
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930  
« أبريل    

© 2025 منصة شارع تعز - جميع الحقوق محفوظة منصة شارع تعز.

!مرحبا بعودتك

الدخول باستخدام الفيسبوك
أو

تسجيل الدخول للحساب

نسيت كلمة السر

استعادة رمزك السري

أدخل التفاصيل لإعادة تعيين كلمة المرور

تسجيل الدخول

أضف قائمة تشغيل جديدة

لا توجد نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار تعز
  • انتهاكات
  • تقارير
  • تحقيقات
  • قصص أخبارية
  • فيديو

© 2025 منصة شارع تعز - جميع الحقوق محفوظة منصة شارع تعز.

هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية و ملفات تعريف الارتباط.
-
00:00
00:00

طابور

Update Required Flash plugin
-
00:00
00:00